التحلي بالصبر والانتظار لوقت كافٍ من أجل التخلص من علامات التمدد.
بشكل عام يتم الاهتمام بتغذية السيدة بعد ولادتها وتقديم كل ما هو صحي ومفيد لها مثل: شوربات مرق اللحم والدجاج، وتناول الأطعمة الشعبية الغنية بالفوائد مثل: “العريكة”، ذلك عوضًا عن تجنب تقديم أي مأكولات تسبب نفخة البطن أو الغازات للأم بعد الولادة حتى لا تنتقل للرضيع، مع تجنب شُرب أي مشروبات باردة لكونها قد تؤدي لعدم رجوع البطن إلى عهده السابق بحسب الاعتقاد.
استخدمي كمادات المياه الباردة على منطقة الجرح، وتكون بعد الولادة مباشرة وخلال اليوم الأول وتساعد على تخفيف الألم وتقليل التورم.
ما هي بعض التغيرات الجسدية التي يمكن أن أتوقعها بعد الولادة؟
وللتغلب على هذا الشعور ينصح بالإكثار من تناول الألياف؛ لأنها تبطئ من عملية الهضم، وبالتالي تساعد على الشعور بالشبع لفترة طويلة بعد تناولها.
من الممكن أن يحدث التهاب الحلمة أو تشققها عند البدء بالرضاعة، ويحدث ذلك عندما لا يضع الطفل فمه على المكان الصحيح من الحلمتين عند الرضاعة أو ما يسمى ب "التقام الحلمة" بشكل خاطئ.
الحركة: توصى جميع الأمهات بالبدء بالتحرك في أقرب وقت ممكن بعد الولادة، وممارسة التمارين الرياضية الخفيفة، وتخصيص فترات للراحة بعد الولادة.
قد يستمر ألم الجرح لبضعة أسابيع. وقد تستغرق التمزقات الأكبر حجمًا وقتًا أطول للشفاء. لتخفيف الألم:
فحص شق العملية القيصرية الذي يتم عادةً بعد حوالي أسبوعين من الولادة.
للتعامل مع مشكلة تسرب الحليب؛ تستطيع المرأة أن تضع للثديين ما يسمر بوسائد الإرضاع وعليها أن تضع وسائد جيدة ليست مبطنة أو بلاستيكية لأنها تصفح قد تسبب الحساسية أو التهيج للحلمة.
تعانين من امراض نسائية, احجزي موعدك في عيادة ويب طب الإلكترونية
اشربي قدرًا كبيرًا من المياه. اطلبي من الطبيب وصف مُليِّن للبراز إذا لزم الأمر.
ادهنِ كريم الحلمة، فجميع الأمهات المرضعات وغير المرضعات تعاني من الحلمات المؤلمة أو المتشققة، يساعد دهن الكريم في تقليل الألم ويعمل على تطرية الحلمة.
الملابس: يفضل استعمال ملابس مناسبة لدرجة الحرارة المحيطة بالطفل، حيث يتم استعمال طبقة أو طبقتين إضافيتين من الملابس زيادة عن البالغين، بالإضافة إلى استعمال القبعات.