يتم التأكد بشكل تام وقاطع من نوع الغذاء المسبب للحساسية.
هل السبب المرجح لحالتي حساسية لطعام معيّن أم غير ذلك من التفاعلات التحسسية؟
ارتكاريا (شرى) حادة، وتظهر على شكل طفح جلدي بعد دقائق من تناول الطعام؛ مما يسهل على المرضى معرفة مسبب هذا الطفح فيقومون بتجنبه.
مقالات منوعة طريقة كبس الزيتون الأخضر على الطريقة الفلسطينية
سؤال المريض عن التاريخ المرضي، فيقوم الطبيب بالسؤال عما يلي: نوع الطعام المتناول وكميته.
تورم الشفتين، والوجه، واللسان، والحلق، أو أجزاء أخرى من الجسم.
على الشخص المصاب بالحساسية التعرف على المجموعات الغذائية لانه في بعض الاحيان عندما يكون لديك حساسية من نوع أو صنف واحد من مجموعة غذائية فإنك قد تكون متحسساً ايضاً من بعض أو باقي المجموعة وهذا غالبا ما يحدث في المأكولات البحرية.
بعض الأسماك، مثل: التونة أو الماكريل التي لا يتم تبريدها بشكل صحيح والتي تحتوي على كميات كبيرة من البكتيريا قد تحتوي أيضًا على مستويات عالية من الهيستامين التي تثير أعراضًا مشابهة لأعراض حساسية الطعام.
إنّ الطريقة الوحيدة لتجنب الحساسية الابتعاد عن تناول الأطعمة التي تسبب رد الفعل التحسسي، ومع ذلك، على الرغم من المحاولات الجاهدة، لكن قد يتناول الشخص هذا الطعام في وقت ما، مما يسبب رد فعل تحسسيًا، ولعلاج المصاب برد الفعل التحسسي الطفيف قد تساعد أدوية مضادات الهيستامين التي لا تحتاج إلى وصفة طبية أو الموصوفة في تقليل العوارض، وتؤخذ هذه الأدوية بعد التعرض للطعام الذي يسبب الحساسية للمساعدة في تخفيف الحكة أو الشرى، ومع ذلك، لا تستطيع مضادات الهيستامين علاج مصابي حالات الحساسية الشديدة.
قد لا يكون لديك كميات كافية من بعض الإنزيمات اللازمة لهضم بعض الأطعمة.
يبحث هذا الاختبار عن وجود أجسام مضادة خاصة ببروتينات غذائية معينة ويمكن أن تشير إلى وجود حساسية.
يحفز تناول الغلوتين -وهو بروتين موجود في الخبز والمكرونة والبسكويت والكثير من الأطعمة الأخرى التي تحتوي على القمح أو الشعير أو الجاودار- هذه الحالة الهضمية المزمنة.
يجب إبلاغ مدرسة طفلك بأي حساسية، وإذا كان طفلك يعاني من الربو أو حساسية شديدة، كما يجب إبلاغ المدرسة بكيفية التعامل مع الطفل إذا أُصيب بنوبة الحساسية، كما يجب أيضًا مناقشة إمكانية تناول طفلك أدوية الحساسية، بما في ذلك الأدرينالين في حالة الطوارئ.
التهاب الجلد التأتبي (الإكزيما): حيث قد تسبب حساسية الطعام تفاعلًا نور الإمارات جلديًا، مثل الإكزيما.